قالت المفوضية العليا لشئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، إن مليون نازح يمني تركوا مدنهم يعيشون في مناطق أخرى قريبة من دائرة الصراع المسلح ويعيشون في ظروف قاسية، ويصعب وصول الماء والخدمات الصحية لهم.
وفي تغريدة على حسابها الرسمي بموقع "تويتر" أفادت المنظمة أن "مليون نازح داخلياً في اليمن يعيشون في مخيماتٍ عشوائية تحت خطر الإخلاء من بيوتهم بالقرب من مناطق الصراع من دون إمكانية الوصول إلى الماء أو الكهرباء أو الخدمات الصحية وفي ظروفٍ يرثى لها، والشركاء في قطاع الإيواء لا يدخرون جهداً لمساعدتهم".
وأفاد ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة في وقت سابق، بنزوح أكثر من ثمانية آلاف شخص، خلال الشهر الجاري، بسبب التصعيد الأخير في أعمال العنف.