مضت أربع وعشرون ساعة على عملية اغتيال التربوي أنور عبدالفتاح في مدينة تعز، ولم تنبس السلطات الأمنية في مدينة تعز بكلمة عن ملابسات الجريمة وإجراءاتها للتعامل مع القضية.
تغيب الأجهزة الأمنية عن أداء دورها وضبط الأمن داخل المدينة ومحاربة الجريمة المنظمة التي توسع انتشارها أمام أعين القوات الأمنية.
تفاخر بهذه الأخبار على أنها إنجازات أمنية: قطع بطاقة، ضبط سارق، إلى النهاية في الهدار الفارغ.